في النقاش الذي دار حول دور الغذاء في التعريف بالهوية الثقافية، أجمع المشاركون على أن الطعام التقليدي يمثل جزءاً لا يتجزأ من تاريخنا وثقافتنا. ياسر الديب، صاحب المنشور، أشار إلى أن فقدان المطابخ التقليدية يعني فقدان جزء مهم من تراثنا الثقافي. عبد الرشيد الجزائري أكد على أن الغذاء ليس مجرد طعام، بل هو عاكس لهويتنا الثقافية وتاريخنا، مما يستدعي الحفاظ عليه. أمجد الهلالي، من ناحية أخرى، أشار إلى ضرورة الابتكار والعصرنة مع احترام الجذور الثقافية، مؤكداً أن التحديث يجب أن يكون مستداماً وبناءً. سلمى البركاني حذرت من مخاطر تجاهل جذورنا الثقافية باسم التحديث، مشددة على أن الابتكار يجب أن يبنى على الأساس القديم وليس هدماً له. في النهاية، اتفق الجميع على أهمية البحث عن توازن بين الحفاظ على التراث وعدم ضياع الأصالة أثناء تبني الأفكار والتقنيات الجديدة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : فكرون- إن أبغض الحلال عند الله الطلاق ـ عبارة نسمعها كثيراً، ولكن أين وردت؟.
- أخطأت في قول رب اغفر لي في الجلوس بين السجدتين، ولم أسجد للسهو، فما حكم صلاتي؟.
- مظلة الشمس التي توضع فوق رأس الإمام والأمراء في الحرم المكي!!! هل يرضى عنها الله ورسوله؟
- هل تجوز الصلاة دون رفع اليدين أثناءها؟
- أعيش في بلد مسلم و من ضمن الشعارات السياسية التي تستعمل هنا قولهم (إن الوطن غفور رحيم).هل هذه العبار