تناول نقاشٌ مثير للاهتمام موضوع دور التعليم والتوعية في خلق بيئة صحية مستدامة، شارك فيه كل من عثمان بن مبارك، كوثر المنوفي، وعبد الحميد المغراوي. أكد الجميع على أهمية رفع مستوى الوعي لدى الجمهور بشأن العلاقة الوثيقة بين الصحة الفردية واستقرار النظام البيئي. رأى عثمان بن مبارك أن التعليم والوعي العام هما أدوات أساسية لنقل الرسالة بأن رفاهيتنا الشخصية تعتمد مباشرة على صحة كوكب الأرض ككل. وأشار أيضًا إلى دور السياسيين والقادة الصناعيين في وضع سياسات داعمة لبرامج التدريب المدني ومناهضة التلوث عبر تشجيع الطاقة المتجددة.
من جهتها، أيدت كوثر المنوفي وجهة نظر عثمان ولكنها ذكرت حاجة أكبر لتوضيح هذه الروابط وتأكيد فوائد تركيز الجهود عليها. وطالبت بدعم أقوى ليس فقط من الحكومات والشركات بل أيضاً من خلال ضغط اجتماعي أخلاقي لتحويل الأفكار النظرية إلى إجراءات ملموسة. وبالمثل، دعا عبد الحميد المغراوي لزيادة الضغوط الاجتماعية والأخلاقية لإحداث تغيير فعلي. وفي حين أثنى الجميع على دور الحكومة والشركات، إلا أنه تم التأكيد على أن الرقابة المجتمعية والدافع الاجتماعي قد يكون
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الملاغة- أنا طبيب، وزوج منذ 20 عاما، ولدي طفلان، وفي لحظة ضعف تزوجت بفتاة أخرى، ممرضة في المستشفى منذ 7 سن
- السلام وعليكم ورحمة الله وبركاتهنحن نسكن في بيت والدنا ومنا أربعة أخوات واجتماعنا شبه يومي ولكن زيار
- طلّقت زوجتي، ولديّ ابن، وقد تزوّجت طليقتي من رجل آخر، وابني يعيش معها، ويقول لزوجها أبي، ولجأت للقان
- تزوجت امرأة من دولة أوربية و أنعم الله عليها بالإسلام و الحمد لله منذ اليوم الأول للزواج . و قد كانت
- Elverhøy Church