يتناول نص المناقشة موضوع تأثير محدودية الخيارات الفلسفية في النظام التعليمي، حيث يقود صاحب المنشور عبد الناصر البصري نقاشًا حول ما إذا كان هناك قصور غير مقصود في تقديم بدائل فلسفية متنوعة للطلاب. يدافع مآثر بن عمر عن هذا النهج باعتباره انعكاسًا لاحتياجات المجتمع وثقافته، ولكن العديد من المشاركين مثل فارس الشرقي وعزيز بن يوسف وأشرف الدكالي وبثينة السهيلي ومرام المهدي يتفقون على أنه يمكن لهذه الممارسة أن تساهم في الانغلاق الذهني وتعيق القدرة على التفكير النقدي والتعبير الحر للأفكار الجديدة. ويؤكد أشخاص مثل بثينة السهيلي وأشرف الدكالي على ضرورة تشجيع حرية الفكر لاستعداد أفضل لمواجهة تحديات المستقبل. ومن جهتهم، يشدد كلٌّ من مرام المهدي ومها الدمشقي على فوائد تنوع الآراء وتعزيز القدرات العقلية والنقدية لدى المتعلمين. وحتى حسن بن علية يساهم برأيه بأن التركيز الأعمى على “خدمة المجتمع” دون مراعاة التنوع الفكري قد يحرم الطلاب من اكتساب مهارات أساسية حيوية لعالمنا المعاصر سريع التغير. وفي الختام، يكشف
إقرأ أيضا:الدكتور فريد الأنصاري: العربية دين ولا انتماء بشري لها، بل انتماؤها رباني وتعلمها واجب وليس نافلة- يا شيخ لقد كنت في السابق من أهلي المعاصي وأنا لا أجاهر بمعصية والله يشهد و لكن بحاجة إلى مرشد، لم أك
- What You're Proposing
- أنا موظف بالإدارة العمومية، وقد نتنقل من أجل إنجاز بعض المهام خارج المدينة التي نشتغل بها، هذه التنق
- تزوج أخي امرأة بكرا بتاريخ 24/12/2007 وبعد خمسة شهور من الزواج أنجبت مولودا كاملا بتاريخ 20/05/2008.
- أنا الحمد لله مسلم وزوجتي غير مسلمة والدها لعنه الله كان مسلما وتنصر منذ33 عاما وهو يناصبني العداء و