تناولت نقاشًا حادًا حول دور الذكاء الاصطناعي في قطاع التعليم، حيث طرحت أطروحة صاحب المنشور، إحسان بن عبد المالك، قلقاً مفاده أن الاعتماد الزائد على الذكاء الاصطناعي لتحقيق تعلم سهل وسريع قد يؤدي إلى فقدان العمق والتفاهم الشخصي للعلم. رغم اعتراف الكثير بالمخاطر المحتملة، إلا أن هناك توافق عام على أهمية النظر إلى الذكاء الاصطناعي كوسيلة دعم وليس استبدال للمعلمين. يُقدر البعض قدرته على تقديم دروس شخصية ورصد فوري واستجابات لحظية. لكن جميع الأطراف شددت على حاجتها للتحكم والتوجيه لتجنب تقليل القدرات العقلية والإبداعية لدى الطلاب. بالإضافة إلى ذلك، دعا الباحثون إلى مراقبة التأثيرات طويلة المدى لهذا الاستخدام الواسع للذكاء الاصطناعي في التعليم، بما في ذلك كيفية تأثيره على مفاهيم الطلاب ومهاراتهم المعرفية بشكل عام. وفي النهاية، يدعو هؤلاء الباحثون إلى تحقيق توازن بين تقدّم التكنولوجيا واحترام الروح الإنسانية وقيمة البحث العلمي الطبيعي.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة الجزء الثالث موت الأحباب : بين الذكرى والاغتراب- أنا في بداية بلوغي لم أكن أعلم بوجوب الاغتسال عن نهاية الحيض فلم أكن اغتسل وقد حدث هذا في شهر رمضان
- هو متأكد أنه الفتى الذي أحبّه
- ماذا أفعل عندما أظلم، أأعفوا، أأدعو دعاء المظلوم، أم لا أفعل شيئاً، يقول الله تعالى:{وَمَا أَصَابَكَ
- أعمل لدى شركة كبرى وطلب مني أن أقدم لهم عرض أسعار فى عمل خارج نطاق عملي وبالفعل قمت بالاتصالات اللاز
- Steinbourg