في آخر الزمان، يُعتبر التمسك بالدين من أعظم الفضائل التي تعود على المسلم بالأجر العظيم والأمن التام. يُشير النص إلى أن المتمسك بالدين في هذه الفترة يحصل على ثواب كبير من الله، كما ورد في القرآن الكريم: (وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ). هذا التمسك يجلب للمؤمن أمنًا تامًا، حيث لا يخاف من المستقبل ولا يحزن على الماضي، كما جاء في قوله تعالى: (فَمَن تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ). في السنة النبوية، يُشبه النبي صلى الله عليه وسلم المتمسك بالدين في زمن الهرج والفتنة بالمهاجر إليه، حيث قال: (الْعِبادَةُ في الهَرْجِ كَهِجْرَةٍ إلَيَّ). كما يُبشر النبي صلى الله عليه وسلم المتمسكين بالدين بطوبى، وهي شجرة في الجنة، ويُخبرهم بأن لهم أجر خمسين شهيدًا من الصحابة. هذه الأحاديث تُثبّت المسلمين وتُسلّيهم في زمن الغربة الدينية، مما يجعل التمسك بالدين في آخر الزمان فضيلة عظيمة
إقرأ أيضا:المعلوماتية بالعربية 2: نظام التشغيل ويندوز- أخرجت الزكاة وقمت بتوزيعها على المحتاجين وتركت نصيباً لواحدة من الأرامل وتبقى باقي المبلغ عندي وهومف
- الضرائب العقارية
- أنا في دورة خارجية، وجهة العمل وفرت لي سيارة، وأعطتني مصروفا لوقود السيارة. وفي نهاية الدورة بقيت بع
- أنا البنت الوسطى ولي أخت تكبرني وأخ عمره 25 عاماً والمشكلة أنني منذ تزوجت فقد فرق أبي بيني وبين أختي
- أنا فتاة لا أحب أن أطلب من والدي مالا؛ لأنه يدفع رسوم جامعتي، وأيضا عليه ديون، ولا أريد أن أزيد عليه