يؤكد النص على أن التوفيق بين الإيمان الخالص والاستقامة في الدين يجلب العديد من الفوائد والثمار المباركة. وفقًا للقرآن الكريم، فإن المؤمن الذي يعمل صالحًا يُمنح حياة طيبة مليئة بالنعم والراحة، سواء كانت هذه النعم رزقًا حلالًا أو شعورًا بالقناعة والسعادة. كما أن عبادة الله بإخلاص وشكر تؤدي إلى دخول الجنة والفوز بالحسنات غير المنقطعة. بالإضافة إلى ذلك، توفر الاستقامة والأعمال الصالحة راحة من خوف الظلم والاضطهاد، مما يعزز سلامة القلب والسكينة الروحية. كما أنها تحمي المؤمن من مصائب القبر وحساب يوم القيامة. وبالتالي، فإن المؤمن المستقيم الذي يعيش حياته بنزاهة ودين يُفتح له باب الجنة، وتُنزل عليه الملائكة لتطمئنه بمكان دائم في جنات النعيم.
إقرأ أيضا:المقاومة الوطنية في الشاويةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي بارك الله فيكم هو: أنني قرأت مقولة للصحابي طلحة بن عبيد الله حيث يقول: من أراد أن يقلل من معرف
- لدي مؤسسة تسند إليها أعمال من جهات مختلفة وعن طريق من يمثلوها وليس أصحابها مباشرة وهذا الإسناد يكون
- من شهد زورا وحلف على كتاب الله كذبا ما هو جزاؤه وهل التوبة تنفعه؟
- أعينوني أعانكم الله لقد تنازل والدي لي ولجميع إخوتي الذكور عن أملاكه دون علمي بذلك وحرم أخواتي من هذ
- بريزميسلاف زاموجسكي