النص يوضح أن الإنسان يجب أن يتجنب شتم الحياة أو سبها عند الغضب أو الضيق، مستندًا إلى حديث نبوي شريف. الحديث ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم أن الله تعالى يقول: “يؤذيني ابن آدم، يسب الدهر، وأنا الدهر، بيدي الأمر، أقلب الليل والنهار”. هذا الحديث يؤكد أن الله هو الذي يدير الزمن ويقلب الليل والنهار، وبالتالي فإن سب الدهر هو في الحقيقة سب لله. النص يوجه المسلمين إلى الصبر والاحتساب عند المصائب، مستشهدًا بأمر الله تعالى في القرآن الكريم. كما يشير إلى أن أي مصيبة في الدنيا ليست أكبر من مصيبة أخرى، مما يساعد على تخفيف وقع المصيبة على الإنسان.
إقرأ أيضا:التأثير الكبير للعربية على باقي اللهجات الوطنية بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما رأيكم بالمد الزائد في القرآن كأشرطة الشيخ هزاع المسوري إذا تعرفونه وهو داعية يمني معروف.
- سؤالي في مسألة يسير النجاسة المعفو عنها، وهو القول الذي أعمل به بناء على فتاوى من موقعكم أيضًا، ولكن
- أنا متزوجة ولدي طفلان وعمري الآن 27 سنة لم أقم بحق ربي طول هذا العمر لم أصم صياماً كاملاً زنيت فتنت
- Viva Technology
- مونوتريماتوم