في النص، يُطمئن الكاتب الأم التي تشعر بالحزن والقلق بشأن ابنها، مؤكدًا أن مشاعرها طبيعية وأن كل ما يحدث هو بمشيئة الله. يُذكّر الكاتب الأم بأن الأمومة غريزة نبيلة تجعلنا نرغب في الأفضل لأطفالنا، ولكن يجب أن نؤمن بأن كل شيء يحدث بمشيئة الله وقدره. يُشير النص إلى أن المصائب والابتلاءات هي جزء من الحياة، وأن كل ما يحدث لنا هو نتيجة لأفعالنا، ولكن الله غفور رحيم ويغفر الكثير. عندما يكبر الابن ويسأل عن أصابعه، يُنصح الكاتب الأم بأن تجعله يفهم أن هذا جزء من خلقه الفريد الذي اختاره الله له. يُشجع الكاتب الأم على تعليم ابنها أن يعتز بكونه فريدًا ومميزًا، وأن يدعو الله أن يبارك في ابنها ويحميه.
إقرأ أيضا:دكالة طبيعة السكان ومعضلة التسمياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فضيلة الشيخ أنا من مواليد هذه البلاد المباركة، نشأت فيها و ترعرعت لنا فيها أكثر من 60 سنة ..لكن بسبب
- أنا امرأة عمري 33 سنة من أب عربي وأم نصرانية، وأنا متزوجة وعندي 6 بنات ومشكلتي أني أعاني من قسوة زوج
- أعمل فى إحدى المؤسسات ويوجد بعض المحلات بجانب هذه المؤسسة، ووظيفتى هي أعمال الصيانة للكمبيوتر والترك
- أنا أعمل قريبا من مسجد قباء وأصلي فيه وأتوضأ في مكان العمل. هل أكسب أجرا كأجر عمرة؟
- إخوتي في الله أنا امرأة عمري 40 سنة متزوجة ولدي طفلين مشكلتي هي أن أبي لم يسأل عني مند ولادتي بسبب م