في النص، يُطمئن الكاتب الأم التي تشعر بالحزن والقلق بشأن ابنها، مؤكدًا أن مشاعرها طبيعية وأن كل ما يحدث هو بمشيئة الله. يُذكّر الكاتب الأم بأن الأمومة غريزة نبيلة تجعلنا نرغب في الأفضل لأطفالنا، ولكن يجب أن نؤمن بأن كل شيء يحدث بمشيئة الله وقدره. يُشير النص إلى أن المصائب والابتلاءات هي جزء من الحياة، وأن كل ما يحدث لنا هو نتيجة لأفعالنا، ولكن الله غفور رحيم ويغفر الكثير. عندما يكبر الابن ويسأل عن أصابعه، يُنصح الكاتب الأم بأن تجعله يفهم أن هذا جزء من خلقه الفريد الذي اختاره الله له. يُشجع الكاتب الأم على تعليم ابنها أن يعتز بكونه فريدًا ومميزًا، وأن يدعو الله أن يبارك في ابنها ويحميه.
إقرأ أيضا:محمد عبد الكريم الخطابي مؤسس لجنة تحرير المغرب العربي (يناير 1948)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما الفرق بين كلمة الريب والشك مع شيء من التوضيح؟. وجزاكم الله خيرا.
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أفتى أحد أهل العلم بأن لفظة «يا فرد يا صمد» لا تجوز لأن «الفرد» ليس
- ما هي حدود عورة المرأة الميتة عند غسلها من امرأة أخرى؟ هل هي من السرة إلى الركبة؟ أو كل الجسم؟. أرجو
- ما هو الفرق بين الشرط والركن والواجب؟ وجزاكم الله خيرًا.
- أنا لا أستطيع التفرقة بين ما يجوز أو لا يجوز من الأفعال ولا أقصد في الأشياء الواضحة مثل حرمة السرقة