تناولت الدراسة موضوع أسماء جهنم، والتي ورد ذكرها بشكل واضح وصريح في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة. تشمل قائمة هذه الأسماء “الجحيم”، وهو الأكثر شيوعًا بسبب شدة حرارتها، ثم “جهنم” التي تدل على عمق وقاع النار الهائلين. بالإضافة إلى ذلك، هناك “لظى”، وهي مشتقة من التلهب الشديد، وكذلك “السعير” الذي يعني اشتعال النار وتوقدها. أما “سقر” فتدل على درجة عالية من الحرارة، بينما يشير “الحطمة” إلى قدرة النار على تدمير كل شيء داخلها. ويوجد أيضًا اسم “الهاوية”، والذي يوحي بانخفاض شديد نحو الأعماق. وبينما قد يعتقد البعض أن هذه الأسماء مرتبطة بدرجات مختلفة من النار، يؤكد المؤلف أنه يجب اعتبارها أسماء عامة للنار نفسها وليس لمنزلتها الخاصة. ويناقش المقال أيضًا موقع النار الغامض وفقًا للأراء المتنوعة بين علماء الدين الإسلامي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تَمْ او تَمَّاكْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجب الاهتمام بالآثار بشكل عام ولو كانت تدعو لغير الإسلام والحفاظ عليها مثلاً الفراعنة وغيرهم؟ وجز
- هل يجوز التنصت على مكالمات الابن الهاتفية، خاصة وأن الابن يكذب على والديه، ويخفي عنهم الحقائق، ويريد
- ابني متزوج، وقد اشترى منزلًا في محافظة أخرى غير التي أعيش بها، والمنزل من ماله الخاص. كما قام بدفع م
- سان فيليبي، فنزويلا
- لو تكرمتم: لو أن قبيلة انتسبت لقبيلة أخرى بالتراضي بين القبيلتين. هل هذا يدخل تحت بند الكفر، كما ذكر