وفقًا للفقه الإسلامي، يبدأ التزام المرأة بالحجاب عند بلوغها، والذي يتميز بظهور علامات معينة مثل نبات الشعر حول منطقة العانة، الاحتمال الاحلام، والتعبئة الخامسة عشرة بالإضافة إلى الدورة الشهرية بالنسبة للنساء. هذه العلامات تشير إلى أن الفتاة أصبحت مكلفة دينيًا، وبالتالي ملزمة بالحجاب. ومع ذلك، يُشدد على أهمية تعليم الأطفال أهمية التقيد بالأوامر الدينية منذ مرحلة مبكرة لتجنب المشقة لاحقًا.
في حالة اقتراب سن البلوغ، يُشدد على ضرورة اتباع الحجاب لمنع أي فتنة محتملة قد تؤثر سلبًا على المجتمع والدين نفسه. هذا الإجراء الاحترازي موجه نحو منع حدوث فساد أو سوء فهم مستقبلي. حتى الأطفال الذين هم تحت السن القانوني للتكليف عليهم أيضًا الامتثال لأوامر الدين، ليس فقط لأنهم غير مسؤولين قانونيًا، ولكن بسبب دور ناظرهم الذي يقع تحت المسؤولية الأخلاقية والإسلامية طوال فترة رعايتهم. بهذه الطريقة، يتم تعزيز القيم الدينية منذ سن مبكرة وتصبح جزءًا لا يتجزأ من حياة المرأة المسلمة.
إقرأ أيضا:التقسيم القبلي للعرب في المغرب خلال القرن الثامن عشر (جيمس. ج. جاكسون) مُوَضِّحاً- أريد أن أستفسر عن قصة زينب بنت الرسول، وزوجها أبي العاص بن الربيع. قرأت وسمعت في أكثر من مكان أن أبا
- 122 (number)
- غاتشينا
- حدثت زوجة أن رجلاً يعمل في مشتل وهذا الرجل يقول لزوجها أنه يأخذ كمية أزهار من المشتل حتى يبيعها وإذا
- أعلم أن الفتاة يجب ألا تظهر يدها وهي بالخارج، لكن أختي ليست مقتنعة بذلك، وأثناء تصويري للشجر ظهرت يد