تعتبر مدينة مانيلا، بوصفها عاصمة الفلبين وأحد أكبر مراكز السياحة والتجارة والتعليم فيها، موقعاً ذا أهمية تاريخية وتنوع ثقافي غني. تقع المدينة على ساحل خليج مانيلا وعلى الطرف الغربي من جزيرة لوزون، وهي محاطة بثلاث محافظات رئيسية – كالوكان، نافوتاس، وكيزون من الشمال، وسان خوان، باسي، وماكاتي من الجنوب. وهذا الموقع الاستراتيجي جعل منها نقطة عبور هامة تربط بين مختلف المناطق داخل البلاد وخارجها.
معروف عن مناخ مانيلا بأنه رطب استوائي، يتسم بتغير الفصول بين الأمطار الموسمية والحرارة الشديدة، وهو انعكاس حيوي للحياة الحضرية النابضة بالنشاط. سكان المدينة متنوعون للغاية، حيث يقيم بها نحو مليوني فرد ينتمون إلى خلفيات عرقية مختلفة بما في ذلك السكان الأصليين للفلبين وعائلات ذات أصل صيني وشرائح أخرى مثل الآسيويين والأوروبيين. الدين الأكثر انتشاراً هنا هو المسيحية الكاثوليكية الرومانية، لكن يوجد أيضا أقلية بوذية صغيرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْكياطنتاريخياً، تعرضت مانيلا للعديد من التأثيرات الخارجية التي شكلت هيكلها المعيشي وحركتها الاجتماعية. بدأت كمستوطنة إ
- اعتمرت وأنا صغير (في المرحلة المتوسطة، لا أذكر العمر بالضبط) ولم أكمل عمرتي بسبب التعب، ولا أذكر ماذ
- إذا قمت بجمع المال فقط لجمعه، أو لشراء سلعة ما في المستقبل، أو لأي سبب كان، فهل على هذا المال زكاة؟
- أنا موسوس، وأحيانا مثلا أقول لأذهب إلى تلك المرأة التي تسكن وحدها لعلها تقول لي تعال وأتمتع معها، أو
- أرسلت لكم عدة رسائل فلم تجيبوني، ولا أعلم إن كنت مصابا بالوسواس القهري أم لا: اعتدت بسبب الوسواس على
- بسم الله وبعد أنا شاب لا يحفظ ولا يعمل بما لا يفهمه وهذا هو حالي منذ مدة طويلة .فالقرآن الذي لا أفهم