فيما يتعلق بقضية استمرار خروج الريح، حدد النص مجموعة من الأحكام المتعلقة بالوضوء والصلاة. عندما يكون خروج الريح غير مستمر ويؤدي إلى مرض الشخص عند استخدام الماء للطهارة، يُسمح له بالتيمم بدلاً من الوضوء. ومع ذلك، إذا كان خروج الريح مستمراً، فإنه يجب على الفرد الوضوء لكل صلاة بعد دخول وقتها، وصلاة على هذه الحالة دون التأثر بما يخرج منه خلال الصلاة.
بالنسبة لصلاة الجمعة، ينبغي التوضؤ لها قبل دخول الإمام في الوقت الذي يمكن فيه الاستماع إلى الخطبة وأداء الصلاة بشكل كامل. وفي حالة صلاة الضحى، وهي صلاة مؤقتة تمتد من شروق الشمس بربع ساعة حتى قبيل الظهر بنفس المقدار الزمني، فإن الوضوء مطلوب بعد دخول وقتها. بالإضافة إلى ذلك، يسمح بتجميع بعض الصلوات التي قد يشكل الوضوء فيها مشكلة بعد دخول وقتها، مثل الظهر والعصر والمغرب والعشاء بوضوء واحد. أخيراً، فيما يتعلق بصلاة القيام الليلي (التراويح)، يجوز أداءها بوضوء العشاء حسب رأي البعض، ولكن هناك اختلاف بين العلماء حول هذا الأمر. وقد أذن الرسول الكريم المرأة المستحاضة بأن تجمع بين الصل
إقرأ أيضا:كتاب تطور مفاهيم الفيزياء المعاصرة- National Living Wage
- قرأت في فتوى سابقة لكم، بأن أوساخ السرة إن كانت ناتجة عن تجمد العرق، أو مواد ناتجة من الجسم؛ فلا تعد
- Noel Fielding
- أنا أعمل في عمل خيري بأجر، وتحدث لي مضايقات وإحراجات بسبب هذا الأجر، وأنا أحتاجه. فهل يجوز أن أقول إ
- حلفت بالله على ألا أدخل المواقع الإباحية وأيضا أحد المواقع التي تخص الثقافة الجنسية. ولكني ضعفت ودخل