في إحدى الأحداث التاريخية الشهيرة، حاولت امرأة يهودية تدعى زينب بنت الحارث قتل النبي محمد صلى الله عليه وسلم عن طريق تقديم شاة مسومة مشوية بالسُم. على الرغم من تناول النبي من الشاة، إلا أن القدر الإلهي منع السم من التأثير الفوري عليه. هذا الحدث يثير تساؤلات حول كيفية نجاة النبي من السم ولماذا لم يمت فورًا. وفقًا للنص، كان اليهود يتوقعون تأثيرًا فوريًا للسم، ولكن لم يحدث شيء في حينها. عاش النبي لمدة طويلة نسبيًا بعد تناول الشاة المسومة، وأدى مهامه الدينية والدنيوية بكل قوة وشغف حتى وفاته بعد ثلاثة أعوام. يُفسر النص هذا التأجيل المؤقت للأمر المحتوم بأنه تكريم لشخصية النبي المقدسة، حيث منح الله النبي الشهادة قبل الموت الطبيعي. هذا التأجيل يُعتبر أيضًا جزءًا من المعجزات المتعلقة بالنبي التي تؤكد مصداقيته ونبوته.
إقرأ أيضا:بخصوص محاولة البعض أدلجة حملة لا للفرنسة وافتعال صراع وهمي بين العرب والامازيغمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- آية في كتاب الله، ورد أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يقرؤها ثم يتبعها بهذا الدعاء "اللهم آت نفسي
- بارك الله فيكم على مجهودكم فوالله كلما جاءتني حيرة أو سؤال راجعت فتاواكم فأراحت قلبي بإذن الله. أما
- إذا تجشأ الشخص فوصل طعم الأكل إلى داخل فمه دون وصول الطعام فبلع ريقه بعدها، فهل يؤثر ذلك على صحة الص
- إذا كانت يداي متسختان بلعاب الكلاب ومسكت أوكرة الباب وبعد أن نظفت يدي مسكت أوكرة الباب مرة أخرى لكنه
- توجد فتوى في موقعكم برقم: 151941، وبعنوان: لايجوز ذكر الله تعالى عند فعل المعصية، وسؤالي هو: الذي يع