حديث “طلب العلم فريضة” يشير إلى أن طلب العلم هو واجب ديني على كل مسلم. العلماء اختلفوا في تحديد نوع العلم المفروض، لكنهم اتفقوا على أن العلم الضروري لكمال الدين والعبادات هو ما يجب تعلمه، مثل معرفة الله وأسمائه وصفاته، ومعرفة النبي وسنته، وتعلّم العبادات كالصلاة والصيام وأحكام الطهارة. أما العلوم التي لا تتعلق مباشرة بالعبادة والإيمان، مثل الطب والهندسة والاقتصاد، فهي من فروض الكفايات؛ أي أنها واجبة على المجتمع ككل، فإذا قام بها البعض سقطت عن البقية. هذا الحديث يبرز أهمية العلم في الإسلام ويؤكد على ضرورة السعي وراء المعرفة لتحقيق كمال الدين والعبادة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- وصلني هذا الإيميل ولا أعرف إن كان ما فيه حقيقة أم لا....أرجو التوضيح. منقول للفائدة. أنصحك بقراءتها
- أنا فتاه متزوجة، بعد زواجي بشهر سافر زوجي وذهبت إلى بيت أبي، وفي يوم استأذنت زوجي للخروج ولكنه رفض و
- هل الغيبة لا تكون في حق الفاسق؟ ومن هو الفاسق؟ وكيف يحكم عليه بهذا الحكم؟ وهل المداومة على الصغائر ت
- أنا موظف وراتبي جيد ـ والحمد لله ـ وقد تيسر لي وجه من وجوه الخير يحتاج لربع راتبي تقريبا كل شهر، وأح
- كيف تتطهر فتاة قامت بإثارة عضو حساس بها، وبعد أن حدثت لها انقباضات توقفت لا لفتور الشهوة ولكن للتعب