من كرامات الأولياء لخبيب بن عدي، التي وردت في النص، هي معجزة أكله للعنب وهو في الأسر بمكة. فقد ذكرت إحدى بنات الحارث ومارية بنت حجير أن خبيباً كان يأكل من قطف عنب كبير، رغم عدم وجود ثمار العنب في مكة في ذلك الوقت. هذه الكرامة تُظهر قدرة خبيب على تناول العنب وهو مكبل بالحديد، مما يدل على صدق نبوة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي آمن به خبيب واتبعه. بالإضافة إلى ذلك، عندما صُلِب خبيب، وجد الصحابة جثمانه بعد أربعين يوماً رطباً معلقاً على الخشبة دون أن يتغير فيه شيء، وكانت تنبعث منه رائحة المسك. هذه الكرامات تؤكد على مكانة خبيب بن عدي وصدق إيمانه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الحَاصِل او الحاصولمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كانت قد حصلت مشكلة بيني وبين زوجتي؛ لأنها لا تريد أن تزور بيت أهلي، وبعدها انتهت المشكلة، ولكني كنت
- ما حكم قول هذا البيت الشعري: «توسل بالنبي فكل خطب يهون إذا توسل بالنبي» ويقال إن قائله علي بن أبي طا
- ما حكم تفتيل الشاربين: أقصد تربية الشارب وتوفيره مع إطالة السبالتين، مع العلم أنني أقص ما زاد ونزل ع
- زوجي يفضل الاستمناء بيده، ومشاهدة الأفلام الإباحية عن معاشرتي، ويقول إنه يستمتع أكثر، ويهجرني في الن
- حكم تسديد دين الميت من زكاة صاحب الدين؟.