النص يوضح أن الكعبة المشرفة لم يتم نقلها من مكانها الأصلي، بل بُنيت في موقعها الحالي منذ القدم. هناك اختلاف بين العلماء حول أول من بنى الكعبة، حيث يعتقد البعض أنها بُنيت في عهد آدم عليه السلام، بينما يرى آخرون أنها بُنيت في عهد إبراهيم عليه السلام. النص يستشهد بالآية القرآنية التي تشير إلى أن إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام هما من رفعا قواعد البيت، مما يدعم الرأي الثاني. بناءً على ذلك، تُعتبر الكعبة المشرفة قبلة المسلمين في صلواتهم ومكان الطواف في الحج والعمرة، وقد بُنيت على يد إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد:أنا موظف في إدارة الجمارك وأريد أن أسأ
- فرانسيس سالفادور
- أخي الكريم: هل يجوز تفسير الرؤى عند مفسر بدعي قوي بالتفسير ولا يدخل بدعا ولا شركيات، علماً بأن صاحب
- London Buses route SL7
- وأنا في سن المراهقة تلصصت على امرأة عزباء وهي تغتسل، هل تكفي التوبة من هذا الذنب أم أن للمرأة حقا عل