موقف المشركين من توحيد الألوهية كان موقفًا رافضًا ومتحديًا. فقد كانوا يرفضون فكرة أن الله هو الإله الواحد الأحد الذي لا شريك له، وكانوا يعبدون آلهة متعددة إلى جانب الله. هذا الموقف كان مبنيًا على اعتقادهم بأن هذه الآلهة الأخرى لها دور في حياتهم اليومية، سواء في جلب الخير أو دفع الشر. كانوا يعتقدون أن هذه الآلهة يمكن أن تتوسط لهم عند الله، مما يعكس فهمهم الخاطئ للعلاقة بين الخالق والمخلوق. هذا الرفض لتوحيد الألوهية كان جزءًا من نظامهم الديني والاجتماعي، حيث كانت عبادة الأصنام والأوثان جزءًا لا يتجزأ من حياتهم الثقافية والدينية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب في 26 من العمر، ومتدين ـ والحمد لله ـ وأواظب على الصلاة، ومشكلتي الكبرى هي الوسواس، فقد قرأت
- عندي بنتان ـ عمرالأولى: 9 سنوات، والثانية:6 سنوات ـ وزوجي يريد أن يأخذهما دوني إلى والدته المسنة لكي
- أسكن في ألمانيا، وقد التبس علي وقت بدء الصيام، فالمعلوم أنه من شروق الشمس وحتى غروبها، ولكن صلاة الف
- لاكروازيل
- Voices in the Sky