في المناظرة التي تناولت ضرورة إعادة النظر في مقاييس النجاح التقليدية داخل النظام الاقتصادي العالمي، تم التركيز على الحاجة إلى نظام يحقق توازنًا بين المكاسب المالية والقيمة الشخصية. هذا النظام الجديد يقترح أن يتم الحكم على النجاح بناءً على مستوى السعادة والصحة النفسية والجسدية للأفراد، بدلاً من التركيز على الربح والنمو غير المحدود. وقد شدد المشاركون على أهمية التعجيل بتنفيذ هذا التوجه الجديد بسبب الوضع الطارئ الحالي، رغم الاعتراف بصعوبة التنفيذ بسبب مقاومة الجهات المتحكمة في المنظومة الاقتصادية. تم اقتراح استخدام الحملات الدعائية والتواصل المجتمعي عبر الوسائط الرقمية لتشكيل قوة دفع شعبية تدعم قضية حقوق الإنسان الأساسية كمبدأ توجيهي لكل نماذج الاقتصاد والاجتماع المستقبلية. كما أعرب آخرون عن اعتقادهم بأن الزخم الداعم للتغيير يأتي من الالتزام المشترك بمبادئ العدالة الاجتماعية والاقتصادية، وأن توحيد الجهود والحفاظ عليها أمر حاسم لتحقيق مثل هذه الثورات المجيدة.
إقرأ أيضا:كتاب نظرية الأعداد- François Chevalley
- معذرة لطول الرسالة، لكن أنا في مشكلة حقيقية منذ 3 سنوات رآني شاب كان يمتلك محلاً لبيع الأحذية وأعجب
- كيف يدفع الإشكال بين هذه الأحاديث؟ قول رسول الله (تصدقن، فإني رأيتكن أكثر أهل النار)، وقوله في حديث
- كنت لا أعلم أن المرء يعتبر بالغا إذا نبت له شعر خشن في العانة، أو إذا أصبح عمره 15 عاما، ثم وبعد أن
- ليزلي إدوارد كلايبول