في النقاش الذي دار حول فكرة أن العالم عبارة عن لعبة إختراق وتنافس حكام العالم لضمان استمرار قوتهم والسيطرة على مصالحهم، تباينت الآراء بين المشاركين. بدر الدين الصمدي أيد هذه الفكرة، بينما رأى الزاكي الزناتي أن هناك فئة من الناس لا يقاومون ولا يحاربون الفساد. إسماعيل العياشي وصف العالم بأنه لعبة بلا رحمة حيث تسعى الحكومات لتحقيق مصالحها الشخصية دون اعتبار لأفعال الآخرين. هالة العماري حذرت من أن هذا التفكير قد يجعل الناس لا يشعرون بأهمية حياتهم ويستخدمون كلمات الضحية والخير في أهدافهم السياسية والاقتصادية. عبد الرؤوف بوزيان انتقد هذه الفكرة معتبرًا أنها تحبط الناس وتجعلهم عرضة للتأثر بالآخرين دون مقاومة، مشددًا على ضرورة بناء عالم يعتمد على الاحترام المتبادل والتعاون. فضيلة السيوطي استفسر عن هذه الفكرة، متسائلاً عما إذا كانت محاولة لتحقيق مصالح شخصية وراء كل خير مدعى.
إقرأ أيضا:تكتل الاساتذة والتلاميذ المطالبين بالعربية: بيان الإضراب الوطني ليوم الأربعاء 16 نونبر 2022- والدي قد توفي رحمه الله وله ولد وابنتان وابن وبنت من ولده الثاني قد توفي في حياته وأيضأ له ولد وأربع
- لماذا يتخذ البشر من غصن الزيتون شعاراً للسلام؟ هل لأنها شجرة مباركة ورد ذكرها في القرآن الكريم؟ وشكر
- Bricquebec
- Ghatixalus variabilis
- يقول لي أحد الأصدقاء والذي يعمل محامياً بأن بعض المتهمين يأتونني ويعترفون لي بأنهم قد ارتكبوا الجرم،