النص يوضح أن الأجر الوارد في القرآن يشمل كل من يقرأه قراءة صحيحة، بغض النظر عن نيته. سواء كان القارئ يحفظ القرآن، أو يراجع ما حفظه، أو يقرأ للاستشهاد، أو لأي غرض آخر، فإنه يحصل على أجر عظيم. هذا الأجر يتمثل في أن لكل حرف حسنة، والحسنة بعشر أمثالها. بالإضافة إلى ذلك، تشمل هذه النعمة البسملة التي تعتبر آية مستقلة في أول كل سورة، باستثناء سورة التوبة حيث تكون البسملة جزءًا من آية من سورة النمل. هذا يعني أن القراءة الصحيحة للقرآن بأي نية كانت تجلب الأجر العظيم المذكور في الحديث النبوي الشريف.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد حلفت على أمر في طاعة الله ولكني لم أستطع الالتزام بما قلت ولقد وضعت على نفسي شرطا إن أنا كسرت ال
- مشكلتي أنّني كلّما أردت بيع سلعة مهما كانت جودتها إلاّ وكنت سيّء الحظّ إذ لا تباع سلعتي بالرّغم أنّن
- قبل ٣٠ عاما حصل معي التالي: في الصباح الباكر كنت أسوق سيارتي في شارع رئيسي في الأردن وإذا بامرأة تعب
- إيفوغاو
- And a Little Child Shall Lead Them