في النص، يُوضح أن من اقترض ذهباً من زوجته يجب عليه أن يرد ذهباً مثله في الوزن، ولا يُعتبر ارتفاع ثمن الذهب ربا. يمكن للمقترض أن يؤدي بدل الذهب نقوداً، ولكن بشرط أن يكون ذلك بسعر يوم السداد، وتسدد الثمن كاملاً. يُؤكد النص على أن قضاء القروض بمثلها من جنسها هو مقتضى العدل، وأن تقلب الأسعار ارتفاعاً وانخفاضاً كان موجوداً في زمن النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يغير من أجله القاعدة الشرعية التي رسمها للمسلمين. يُشير النص أيضاً إلى أنه يمكن للمقترض أن يرد قيمة القرض وقت القضاء إذا رضي صاحب الحق بذلك. بناءً على ذلك، فإن زيادة سعر الذهب عند السداد لا تُعتبر ربا، طالما تم رد الذهب بوزنه أو قيمته بالسعر الحاضر يدا بيد.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطاجينمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كان عندي مجموعة من الأصدقاء يمنون على ببعض النقود منهم على سبيل المساعدة ومنهم علي سبيل الدين وقد طا
- ما حكم الصلاة إذاكان هناك وقوع مني أو نزول ماء بسبب مشاهد التلفزيون به صور نساء شبه عاريات أو كذلك ا
- حلف أخي على أمي ألا يخبرها أي خبر يأتيها من شخص معين، وأمي تريد أن تعرف الأخبار، وهو الآن حالف، وقد
- اللغة الإسبانية في الفلبين
- هل يصح ويجوز أن يقال ويعتقد أن المؤمنين يرون الله يوم القيامة مقابلة؟ وهل تجوز كلمة مقابلة لتحقيق رؤ