وفقًا لأحكام الرضاع في الإسلام، فإن شرب لبن الزوجة أثناء رضاعتها لإبن آخر ليس محرمًا شرعًا، وذلك بناءً على شروط معينة يجب توافرها لتسبب الرضاع في التحريم. أولاً، يجب أن يكون العمر أقل من سنتين، حيث أن الرضاع بعد الحولين لا يؤثر في التحريم. ثانيًا، يجب أن يكون هناك خمس رضعات معلومة، أي أنها تؤدي غرض تغذوي. بما أن شرب لبن الزوجة لا يلبي هذين الشرطين، فلا تأثير له على حرمتكما. النصيحة دائماً هي تجنب مثل هذه الأمور لتحقيق الطهر والبعد عن الشبهات. لذلك، يمكن القول إن شرب لبن الزوجة أثناء رضاعتها لإبن آخر ليس محرمًا شرعًا، طالما لم يتم استيفاء الشروط المذكورة.
إقرأ أيضا:السحابة 1: إنشاء تطبيق رياكت ثم رفعه على منصة جوجل السحابيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- منذ عشر سنوات حلفت أنني إذا لم أنجح في الامتحان النظري للسياقة، فلن أعاود الكرة، فلم أنجح حينها، ولك
- سؤالي كالتالي:اقترض أبي من أحد البنوك الربوية نسبة من المال من أجل إكمال بناء منزلنا، فهل يجوز لي أن
- جزاكم الله خيرًا على هذا الموقع الطيب. أريد إنشاء لعبة إسلامية، وسأستخدم فيها صورًا لشخصيات مسلسل إس
- بسم الله الرحمن الرحيم بداية أحب أن أشكركم وبارك الله فيكم على ما تبذلونه من جهد.سؤالي: هو أني أملك
- كما تعلمون فإنني مريضة بالوسواس القهري الذي أصبح يذكرني بجميع القصص القديمة التي حصلت والتي لم تحصل،