في النص، يُطرح سؤال حول ما إذا كان الشخص قد كذب على أخته عند بيع الشقة. يُشير النص إلى أن الشخص أخبر أخته بأن سعر الشقة ألف ريال، بينما كان السمسار قد أخبره بأن السعر يتراوح بين و ألف ريال. هذا التفاوت في المعلومات يُعتبر كذبًا وغشًا، لأن الشخص لم يخبر أخته بالحقيقة الكاملة. إذا كان الشخص يقصد أن ألف ريال هو أعلى سعر للشقة، فقد كذب عليها وغشها، مما يستوجب التوبة إلى الله وتوضيح الحقيقة لها. أما إذا كان يريد بيع الشقة بهذا السعر دون خداعها، فلا حرج في ذلك لأن هذا السعر يدخل تحت تقويم المقومين. النص يؤكد على أهمية الصدق والشفافية في البيع والشراء، مشيرًا إلى أن الكذب والغش يؤديان إلى محق البركة في البيع.
إقرأ أيضا:القربينة: البندقية العربية، أول سلاح ناري محمول في التاريخ
السابق
هل يُحتّم إغلاق باب الحمام وكيف يكون التعامل أثناء وجودك داخله؟
التاليالحقيقة حول فتوى النوم عارياً ماذا يقول الدين الإسلامي؟
إقرأ أيضا