فيما يتعلق برؤية الله سبحانه وتعالى في الحياة الدنيا، يتفق علماء الدين بشكل عام على أن ذلك غير ممكن. وفقًا للنص، لا يمكن لأي شخص، سواء كان مؤمنًا أم غير مؤمن، رؤية الله جسديًّا أثناء حياته الأرضية. هذا الحكم يستند إلى حديث شريف رواه الإمام مسلم، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “تعلموا أنه لن يرى أحد منكم ربّه عز وجل حتى يموت”. هذا الحديث يؤكد عدم قدرة البشر على رؤية خالقهم بصورة مادية قبل موتهم. حتى الأنبياء، مثل موسى عليه السلام، لم يتمكنوا من رؤية الله جسديًّا. عندما طلب موسى الرؤية، أجابه الرب بأنه لن يراني بجسده البشري. هذا الموقف يؤكد أن أي ادعاء برؤية الله بشخص بشري خلال حياة الفرد ينافي الوحدة الإلهية ويعتبر باطلاً بين المتخصصين في علوم العقيدة الإسلامية.
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لرفات غرناطة الأندلسية وكشف التدليس الشعوبيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ديفي بهاغافاتا بورانا
- بسم الله بارك الله في اهتمامكم هذا وجزاكم عنا خيرا كثيرا ,قد طالعت الفتاوى المتعلقة بنسخ البرامج الت
- شخص كان مهملا في أداء الصلوات بحيث يؤخرها عن وقتها لكنه يقضيها، ثم تاب و قرر أن لا يؤخرها. هل بعد تو
- ياشيخ -حفظك الله- نزلت مني إفرازات لونها بني وخيوط بنية غامقة لمدة ثلاثة أيام، وبعد الأيام الثلاثة ظ
- Long-finned pike