يؤكد النص أن من يبيع إسدالات الصلاة بنية ترغيب النساء في الحجاب والستر، وإراحتهن في الحج والعمرة، مع تخفيض الثمن، له أجر على ذلك. يستند هذا الرأي إلى الحديث النبوي الشريف الذي يشير إلى أن من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، دون أن ينقص ذلك من أجورهم شيئًا. وبالتالي، فإن بيع المنتجات التي تعين على الطاعة لا ينفي الأجر، بل الأجر هنا على النية الصالحة. يُشبه هذا الأمر بتعليم القرآن بأجرة، حيث إن أخذ الأجرة لا ينفي الثواب إذا حسنت النية. لذا، إذا كانت النية صالحة في تصنيع وبيع إسدالات الصلاة، فإن البائع يحصل على أجر على ذلك.
إقرأ أيضا:كتاب المذيبات اللامائيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Neuvy-Deux-Clochers
- لقد قام أخ من قبل بالسؤال عن (القذف نتيجة التوتر الشديد) في هذا الرابط: http://consult.islamweb.net/
- أفيدوني جزاكم الله خيرا. لسنوات كنت أنوي الطهارة مع الاغتسال العادي للنظافة ولا أتوضأ، وأصلي بذلك ال
- ذهبت إلى المسجد لأصلي صلاة العصر، دخلت المسجد لأصلي السنة الراتبة وهي أربع ركعات. صليت ركعتين، ثم سل
- Morlac