يؤكد النص على أن تغيير الاسم عند اعتناق الإسلام ليس إلزاميًا في جميع الحالات. وفقًا لفضيلة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله، يجب تغيير الاسم فقط إذا كان يعبد لغير الله أو كان خاصًا بالكفار ولا يتسمى به غيرهم. في هذه الحالات، يجب تغيير الاسم لتجنب التشبه بالكفار أو الحنين إلى الاسم القديم أو لتجنب الاتهام بعدم الإيمان الكامل بالإسلام. على سبيل المثال، الأسماء مثل عبد المسيح أو عبد الرسول أو عبد العزى يجب تغييرها إلى أسماء لا تعبد فيها غير الله. وبالمثل، إذا كان الاسم خاصًا بالكفار ولا يتسمى به غيرهم، فيجب تغييره أيضًا. ومع ذلك، إذا كان الاسم لا يحتوي على تعبد لغير الله ولا يخص الكفار، فلا يلزم تغييره. ولكن إذا كان الاسم قبيحًا أو فيه تزكية لصاحبه، فمن المستحب تغييره إلى اسم حسن. في النهاية، يجب أن يكون الاسم الجديد مناسبًا ومقبولًا في الإسلام، ولا يتعارض مع العقيدة الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب التصميم الميكانيكي- Everton Stadium
- أعمل في التجارة، وقد سلمني أحد الأصدقاء عشرين ألف ريال أمانة، أحتفظ بها عندي إلى أن يطلبها، ولأني خف
- كنت مرة في سفر وعند وقت الصلاة (بين المغرب والعشاء ) جمعت العشاء مع المغرب وصليت الشفع و الوتر ،،، و
- قد بايعت شيخًا عارفًا على أن أداوم على ذكر الله في اليوم ساعة، وأن أتلو نصف صفحة من القرآن، وأن أحضر
- أصلي الضحى ركعتين: أقرأ في الأولى الفاتحة والضحى، وفي الثانية الفاتحة والشرح، وأطيل السجود، ويصل مجم