وفقًا للنص المقدم، فإن زكاة المال المستثمر في مضاربة إسلامية يجب أن تُخرج كل عام، حتى لو كان المال مستثمرًا في بنك إسلامي ولا يمكن تقويم العروض أو المشروع الذي يستثمر فيه. هذا يعني أنه لا ينبغي تأجيل زكاة المال المستثمر في المضاربة حتى نهاية العام الميلادي. بدلاً من ذلك، يجب إخراج الزكاة عن رأس المال كل عام، وتقريبًا عن الربح عند قبضه بعد ثلاث سنوات. إذا لم يكن لديك سيولة مالية، تكون الزكاة دينا عليك. الواجب في زكاة الأصل والربح هو ربع العشر، وليس العشر، وهذا واجب كل سنة. لذلك، لا ينصح بتأجيل زكاة مالك المستثمر في المضاربة، بل يجب إخراجها كل عام وفقًا للشروط المذكورة في النص.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدَّرَّاعية أو الدَّرْعِيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من فضلكم هل جبل ثور المكي و جبل النور يدخلان في حدود الحرم المكي؟ وكم هي المسافة بين الحرم المكي وجب
- أخبرني أحد الأصدقاء أنه سمع أحد المشايخ يقول : من فاتته صلاة العصر - مثلا - وأراد أن يقضيها بعد المغ
- نحن أربعة إخوة، وجميعا نعمل بالسعودية بعيدا عن الأب والأم، وهما يعيشان مع أبنائنا بمصر، وأنا الوحيد
- لدي كتيبات تعليم الصلاة مع صور للشيخ الجبرين - حفظه الله - فهل إذا وزعتها أكون آثما لاحتوائها على صو
- أقدر لكم مجهوداتكم، فقد استفدت الكثير الكثير منكم، شكرا لكم. أنا طالبة جامعية من فترة ليست بقصير