إذا توفيت زوجتك رحمها الله وعليها صوم سبعة أيام أفطرتها في رمضان الفائت بسبب الدورة الشهرية ولم تقضها قبل وفاتها، فإن عليك أولاً أن تصوم القضاء الذي عليك. بعد ذلك، يشرع لك أن تصوم الأيام السبعة التي أفطرتها زوجتك. هذا الحكم مستند إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم: “من مات وعليه صيام صام عنه وليه”، حيث يُعتبر الولي هنا القريب، وأنت مثله. لذلك، يجب عليك أولاً أن تصوم القضاء الذي عليك، ثم يمكنك صيام الأيام السبعة التي أفطرتها زوجتك. هذا الحكم مستند إلى فتوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، والتي تؤكد على أهمية صيام القضاء أولاً ثم صيام الأيام التي على الميت.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية: النكافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت قد تغيبت عن زوجتي فترة أكثر من ستة أشهر، ثم ذهبت في إجازة إليها في بلدي الأم، وقد وافق ذلك شهر ر
- يقول البربهاري -رحمه الله- في شرح السنة «وإذا رأيت الرجل يدعو على السلطان فاعلم أنه صاحب هوى، وإذا ر
- تاريخ كوستاريكا
- هل الحلف بالله كذبًا، والحلف على القرآن الكريم بغير علم من الكبائر؟ وكيف أتوب منه؟
- أفكر في الانضمام لتعاونية خاصة بالشركة التي أعمل فيها: تقوم التعاونية بإرجاع المصاريف الطبية التي يد