يؤكد النص على جواز احتجاز طيور الزينة مثل الببغاوات والعصافير في أقفاص، شريطة توفير الغذاء والشراب المناسبين لها. يستند هذا الجواز إلى أدلة تاريخية، حيث لم يعترض الرسول محمد صلى الله عليه وسلم على شخص يدعى أبو عمر عندما كان يعتني بطائر يحبه كثيرًا. بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر بيع هذه الطيور بغرض الاستمتاع بمظهرها وصوتها جائزًا وفقًا للعقيدة الإسلامية. ومع ذلك، يُشدد النص على ضرورة التأكد من تلبية جميع متطلبات الطيور الضرورية للحفاظ عليها بصحة جيدة وسعادة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو الحكم في رجل غضب من زوجته لأنها تحدثت مع رجل من خلال الماسنجر في مجال دراستها في منتصف الليل ت
- إني أتعذب كثيراً أختي الكبرى لا تتوقف عن إفساد العلاقة بيني وبين إخوتي، كنت متزوجة عملت لي مشاكل كثي
- Rajasekhar Sudmoon
- ما رأي فضيلتكم في الجلوس ممدود القدمين في المسجد مع ذكر جميع الاحتمالات؟ شكراً.
- اكتشفت أن عرّافًا كان سببًا في طلاقي من زوجتي، التي أنجبت لي ثلاثة أطفال، وقد فرّق بيننا عبر إقناعها