في النص، يُناقش موضوع الحصول على إجازة حفظ القرآن الكريم، مع التركيز على أهمية الصدق والنزاهة في هذه العملية. يُشير النص إلى أن النظر إلى المصحف سرًا أثناء التسميع يُعتبر مخالفًا للصواب وغير صادق، وهو ما يتعارض مع تعاليم الدين الإسلامي التي تؤكد على الصدق والتزام الحقائق. العلماء مثل الشيخ ابن تيمية وابن كثير قد أكدوا على هذه القيم، خاصةً فيما يتعلق بالقرآن الكريم. يُعتبر النظر في المصحف أثناء التسميع الغائب نوعًا من الخيانة وضعف الشخصية، مما يجعل الإجازة التي قد تُمنح بناءً على هذا الفعل غير معتمدة أو صحيحة. لتحقيق إجازة حفظ قرآن شرعية وقانونية، يجب على السيدة المعلمة أن تسمع سور القرآن مجددًا بشكل طاهر ودقيق، حتى تستطيع كتابة شهادتها بأنك قد سمعت القرآن كاملًا وحفظته بالفعل. هذا يعكس صدق نواياك ويتماشى مع تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : صَيْكوك- سألني زميل باكستاني يعمل في إحدى الدول العربية قال: إن الحكومة في بلاده تقوم بمساعدة الكبار ممن تجاو
- ما هو الحد الذي إذا وصلت له من العلم الشرعي يكون لي حق الفتوى؟ فأنا أنوي أن أدخل جامعة أو أكثر لتلقي
- لو تسمح يا شيخنا الكريم أريد التثبت من صحة هذا الحديث وهذه القصة، عن أصبغ بن نباتة قال: أن سلمان رضي
- Deadpool & Wolverine
- دخلت إلى المسجد في الركعة الثانية من صلاة العشاء، مع العلم أنني لم أصل المغرب، وصليت بنية العشاء، ثم