النص يوضح بشكل قاطع أن صلاة الاستخارة هي عبادة شخصية لا يمكن لأحد أن يؤديها نيابة عن شخص آخر. وفقًا للحديث النبوي الشريف، فإن صلاة الاستخارة تُمارس عندما يكون الفرد في حيرة من أمر ما، وهي فعل شخصي يقوم به الفرد بنفسه. الشيخ بن عثيمين رحمه الله أكد على هذا المفهوم، مشيرًا إلى أن صلاة الاستخارة لا تجوز إلا من الشخص الذي يريد أن يفعل شيئًا ما. حتى لو وكل شخص آخر ليصلي الاستخارة عنه، فإن ذلك غير جائز لأن الصلاة مرتبطة بنفس المستخير الذي يريد أن يفعل. لذلك، يجب على كل فرد أن يصلي الاستخارة بنفسه عندما يكون في حيرة من أمر ما.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطاجينمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل من الممكن أن يكون من الأحاديث الموجودة في كتاب: مختصر صحيح البخاري وفتح الباري أو صحيح مسلم ما هو
- طلبت من زوجي ألا يتحدث عن علاقتنا الزوجية لوالدته، لأنني أعرف طبعها الفضولي تجاه تفاصيل حياتنا. فحلف
- أستعمل في بيتي الحمام الإفرنجي وأتبول قائما لكنه يسبب مشكلة لي بسبب رذاذ البول و التبول قاعدا يترك ب
- John Powell (movie composer)
- أنا أعيش في دولة أوروبية ونذرت لله تعالى أن أشتري مصحفا وأضعه في المسجد ولكن إمام المسجد قال لي بأن