يناقش النص مسألة هل ينفع الميت بالصدقة عن صلواته المفقودة، ويوضح أن الحكم يعتمد على حالة الميت. إذا كان الميت قد ترك الصلاة جاحدًا لوجوبها، فهو كافر بإجماع المسلمين، ولا يجوز الاستغفار له أو الصدقة عنه. أما إذا تركها تهاونًا وكسلاً، فهو كافر على القول الصحيح من قولي العلماء، وفي هذه الحالة أيضًا لا يجوز الاستغفار له أو الصدقة عنه. ومع ذلك، إذا كان الميت جاهلاً بوجوب الصلاة أو تبع علماء أفتوا بأن تارك الصلاة تهاونًا لا يكفر، فيمكن أن ينفعه الدعاء والاستغفار والصدقة عنه. لذلك، من الأفضل استشارة عالم موثوق به للحصول على توجيه دقيق بناءً على حالة الميت الخاصة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : شلامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوج منذ 3 سنوات، اكتشفت أن زوجتي كانت على علاقة بأحد الشباب، وكانت هناك مكالمات في الهاتف. هذا
- متزوج من 4 شهور، خرجت زوجتي من المنزل واتصلت بها على المحمول، ولكنها لم ترد علي، وبعد ساعتين اتصلت و
- قال تعالى: وَإنْ تَجْهَر بالْقَوْل فَإنَّهُ يَعْلَم السّرّ وَأَخْفَى. قرأت في كتب إعراب القرآن أن جم
- سؤالي هو: في حديث للنبي صلى الله عليه وسلم، عن الذين يظلهم الله تحت ظله يوم لا ظل إلا ظله، كان التكل
- كيف أقوم بإحياء ليلة عيد الأضحى؟