وفقًا للنص المقدم، فإن وقت القيلولة، أو النوم نصف النهار، يُفضل أن يكون قبل زوال الشمس، أي قبل صلاة الظهر. هذا الوقت يُعرف أيضًا بالقائلة، وهو فترة الراحة والاستجمام التي كانت مستحبة لدى الصحابة والتابعين. وقد أكد العديد من الفقهاء، مثل البهوتي، على أن القائلة تعني فترة الظهيرة، مستندين إلى أقوال علماء اللغة ورواة الحديث. كما أشار النص إلى روايات تاريخية تشير إلى أن الصحابة كانوا يؤخرون الغداء والقيلولة حتى ما بعد صلاة الجمعة، مما يدل على أنهم كانوا يفضلون تأجيلهما حتى اعتدال درجة حرارة الطقس. وبالتالي، فإن وقت القيلولة يُفضل أن يكون في فترة زمنية محددة بين الانطلاق الرسمي لأشعة الشمس وأوائل أيام الصيف، عندما تبدأ أشعة الشمس بالتسبب بانقلاب الهواء وتغيرات طبيعية أخرى ببدايات فصل الربيع والصيف.
إقرأ أيضا:كتاب الفطريات والمسرطنات في الأغذيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز لخطيب الجمعة بعد صلاة الجمعة في المسجد أن يعرض على المصلين من خلال شاشة تليفزيون في المسجد ف
- بسم الله الرحمن الرحيمأريد من ربي المغفرة والرحمة وأن أمكن ذكر لي بعض الأدعية والآيات التي تبعد عني
- أنا موظف والشركة التي أعمل بها تستقطع مبلغاً شهرياً تحت بند الزكاة، فهل يجزئ ذلك عني؟
- في عقيدة ابن حزم: هل يجب محبة ومودة والاقتداء بالخليفتين أبي بكر وعمر؟ وبمن يقتدي ويتبع ابن حزم؟ يرج
- أنا أصوم الإثنين والخميس ولكن دائما أتسحر الساعة الثانية عشرة وأنوي الصوم وأنام ولا أستيقظ إلا بعد أ