بالطبع، بناءً على النص المقدم، يمكننا القول إن الفرق بين معجزات الرسل ومعجزة القرآن الكريم يكمن في طبيعتها ومدى استمراريتها. معجزات الرسل، مثل خروج الناقة من الصخرة أو إحياء الموتى، كانت أحداثًا حسية محددة حدثت في زمن معين وانتهت بانتهاء عصر ذلك النبي. أما معجزة القرآن الكريم، فهي معجزة خالدة مستمرة إلى يوم القيامة.
القرآن الكريم، كمعجزة للنبي محمد ﷺ، ليس مجرد كتاب مقدس، بل هو معجزة في حد ذاته. فهو تحدي مستمر للعرب الفصحاء، حيث طلب منهم الله أن يأتوا بمثله، لكنهم عجزوا. بالإضافة إلى ذلك، فإن القرآن الكريم يحتوي على إعجاز مظهره عجز البشر عن مجاراته، سواء من حيث أسلوبه البلاغي أو محتواه الذي يتضمن إخبارًا عن غيوب سابقة ولاحقة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدَّبَّانْوبالتالي، بينما كانت معجزات الرسل أحداثًا محددة في زمن معين، فإن معجزة القرآن الكريم هي معجزة مستمرة ومستمرة في حق الأمم، وهي محسوسة وملموسة حتى يومنا هذا. هذا يجعل القرآن الكريم أساسًا قويًا للحجة على الخلق إلى قيام الساعة، حيث يثبت رسالة النبي محمد ﷺ ويقدم دليلًا على صدقه.
- أنا متزوج ولدي ثلاثة أولاد، ووالدي يأخذ أرضا رهنية، وسألت المشائخ والمفتين وقالوا لي إن الأرض الزراع
- Rachel Miner
- أشخاص يوزعون المقالات والأشرطة والكُتَيبات الدينية على الناس, ولكن تصيبهم ـ أحيانا ـ حالة من الإحباط
- أنا من دولة عربية خارج الخليج العربي بحثت عن عمل في الخليج فوجدت عملا في إحدى دوله ولكن هذا العمل في
- تزوجت قبل رمضان بأسبوع واحد فقط، وعندما أتى رمضان صمت، ولكنني أفطرت 11 يوما بسبب الجماع، لم أستطع إم