في نقاش مثير للتفكير حول مستقبل الأتمتة والروبوتات، قدم المشاركون وجهات نظر متنوعة بشأن تأثير هذه التقنيات المتقدمة على المجتمع البشري. بينما دعت خديجة الغنوشي إلى تطوير تكنولوجي يدعم الإنسان ويحتفظ بقيمته الفريدة، عبّرت رندة بن موسى عن مخاوفها من احتمال تحول الدعم التكنولوجي إلى سيطرة كاملة. ومن جانبه، شدد فخر الدين بن زروق على أهمية الحذر من الوهم بأن التكنولوجيا تقدم حلولا سهلة دون بذل جهد فعلي لتحقيق ذلك. أما عبد الحق المهيري فقد أكد على ضرورة استخدام التكنولوجيا لخدمة الإنسان وليس العكس، مشددًا على حاجتنا لإيجاد آليات لمنع أي أخطاء محتملة لهذه الآلات والتكنولوجيا الحديثة. وبالتالي، فإن هذا النقاش يشير إلى توازن دقيق بين الاستفادة من الإمكانيات الهائلة للأتمتة والروبوتات والحفاظ على مكانة وقيمة الإنسان الأساسية في عالم يتغير بسرعة كبيرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بالة التبن- جزاكم الله خيرا على إرشادكم و على هذا الموقع. أنا فتاة من تونس على أبواب زواج، وأعمل في شركة خاصة مر
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: ثلاث زوجات كانت إحداهن حاملا ووضعت بنتا، وعشرة أبناء وتس
- منذ فترة ذهبت إلى مسؤول إصلاح إطارات السيارات، وقمت بتعبئة الإطارات بالهواء، وعند طلب صاحب الورشة حق
- أرغب بالزواج من فتاة مسلمة، وأهلها منهم مشرك بالله وملحد، ومنهم على ملة المسيح عليه السلام، ويرفضون
- سرقة نورمالستورغ