في شرح حديث: (من قام بعشر آيات..)، يتضح أن الحديث يتحدث عن فضل قيام الليل، حيث يشير إلى أن من يقرأ عشر آيات من القرآن الكريم في صلاة الليل لا يُكتب من الغافلين. هذا يعني أنه ينتقل من زمرة الغافلين إلى زمرة الذين يذكرون الله ويخافون يوم القيامة. أما من يقرأ مائة آية، فيُكتب من القانتين، أي الذين يواظبون على الطاعة ولا يفترون. وأخيرًا، من يقرأ ألف آية يُكتب من المقنطرين، وهم الذين يحصلون على ثواب كبير يشبه القنطار، وهو مال كثير لا يعرف حدّه الأدنى. يرجح العلماء أن المقصود بالقيام هو قراءة القرآن داخل الصلاة في قيام الليل، حيث تكون التلاوة في هذا الوقت أكثر فضلًا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزْلَطمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب ملتزم بالسنة النبوية أسكن مع والداي و أخواتي. أبي يصلي و لله الحمد و قد أدى فريضة الحج مع أم
- شخص يشك في زوجته أحيانا وكلما شك في شيء عملته يطلب منها القسم على المصحف وهكذا خمس مرات وطلب منها ال
- العربي الملائم: ألفارو موراتا هداف منتخب إسبانيا وكابتن أتلتيكو مدريد</strong>
- دائرة برودميدوز الانتخابية
- لماذا لا يجوز لمسلم أن يأخذ وصية أوصت بها له جدته النصرانية؟ أقول وصية وليست ميراثا