يطرح النقاش حول كيفية تحقيق التغيير الحقيقي في ظل بنية قوية تقوم على العنف والامتياز سؤالًا محوريًا: هل يمكن أن تغير الفلسفة والنقاشات النظرية نظامًا قائمًا على القهر؟ يتخذ الشاوي المزابي، كاتب الموضوع، موقفًا نقديًا حادًا ضد المناقشات النظرية، مؤكدًا على أهمية المقاومة العملية. تؤيد مشيرة المرابط وعبد الرحمن بن شماس هذا الرأي، معتبرين أن التغيير الحقيقي ينشأ من المقاومة العملية التي تتكلم لغة الثورة. في المقابل، يقدم رياض بوزرارة منظورًا مختلفًا، حيث يرى أن الفلسفة والنقاش ضروريان لتشكيل ثورة ذكية ومبتكرة. تحاور هاجر القروي بين الموقفين، معتبرة أن الفلسفة والنقاش مهمان لكنهم لا يصلون إلى الأذهان إلا من خلال لغة العمل والفعل. يُظهر هذا النقاش تباينًا في وجهات النظر حول كيفية تحقيق التغيير الاجتماعي، حيث يرى بعض المشاركين أن المقاومة العملية هي الطريق الأمثل، بينما يرى آخرون أن الفلسفة والنقاش ضروريان لتشكيل ثورة ذكية ومبتكرة.
إقرأ أيضا:السّفوف (خلطة الحُلوة من الدقيق المحمص مع الزيت والعسل)- لدي رصيد في البنك و أنا أخرج الزكاة عنه سنويا للمحتاجين, والآن قد تزوجت حديثا وأرغب بعمل عمرة إلى بي
- قرأت لفضيلتكم أن الأحفظ للقرآن، والأكثر إتقانا لأحكامه، هو الأولى بالإمامة. وقرأت أيضا في الفتاوى
- ما حكم أن تقول لشخص عقبال الألف سنة أو عقبال المليون سنة؟ وإذا كان حراماً، فهل يصل إلى الكفر؟ وماذا
- Stephen Doheny
- Wolford