النص يوضح أن الشخص الذي مارس الاستمناء منذ البلوغ دون علمه بحرمته ولم يغتسل بعدها، لا يجب عليه قضاء الصلوات التي فاتته بسبب جهله بوجوب الاغتسال. ومع ذلك، يُشدد النص على أهمية التوبة والاستقامة في الدين، والإكثار من الأعمال الصالحة. كما يُحذر من تعمد الصلاة على غير طهارة، معتبراً ذلك منكراً عظيماً. يُنصح بالالتزام بالطهارة في الصلوات المستقبلية وتجنب الاستمناء المحرم. بالنسبة لقضاء الصلوات الفائتة، يُفضل البدء بصلاة الفجر ثم الظهر وهكذا، ولكن إذا لم يكن هناك يقين بتحديد الصلوات الفائتة، فلا داعي للقلق لأن الله لا يكلف نفساً إلا وسعها. التوبة النصوح هي المفتاح لقبول الأعمال الصالحة، والله غفور رحيم لمن تاب وآمن وعمل صالحاً.
إقرأ أيضا:الفينيقيين اجداد العربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Lacrouzette
- أبي عمره 90سنة، قبل سنتين ترك الصلاة يقول إنه لم تعد عليه صلاة مع العلم أنه مدرك وغير مقعد وإذا ظغط
- Gustav Wieser
- قررت بالأمس أداء العمرة، وقمت بالاستعداد لها أنا وعائلتي ولبست إحرامي، وعند ما خرجنا من البيت ومشينا
- من خلال متابعتي لكم وللكثير غيركم، استقرّ عندي أن الجمع للبرد لا يجوز، وأن الجمع للمطر يكون للمطر ال