يتناول النص مسألة جواز فتح محل لتصليح الإلكترونيات، خاصة الأجهزة المسموعة والمرئية مثل التلفزيون والفيديو. يشير النص إلى أن هذه الأجهزة يمكن استخدامها في أمور مباحة أو محرمة، مثل مشاهدة صور النساء الكاسيات العاريات أو استماع المعازف. بناءً على ذلك، لا يجوز تصليح هذه الأجهزة لمن يُعرف أو يُشتبه في استخدامه لها في الحرام، تطبيقًا لقول الله تعالى: “ولا تعاونوا على الإثم والعدوان”. وقد أفادت اللجنة الدائمة للإفتاء بأن الكسب من تصليح هذه الأجهزة ليس طيبًا، لأن الغالب أن الناس يستعملونها في أمور محرمة. ومع ذلك، إذا كان الشخص يختار من يصلح لهم أجهزتهم بحيث لا يكون في ذلك إعانة لهم على شيء محرم، فلا حرج عليه. ولكن إذا كان يصلح الأجهزة لكل من يأتي إليه، فلا يجوز ذلك. لذلك، ينبغي البحث عن عمل آخر تسلم فيه من الوقوع في الحرام أو الشبهة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أتحدث مع فتاة على موقع الفيس بوك وفي الهاتف المحمول وأثناء تحدثي معها في كلا الحالتين تنزل مني قطرات
- إعانة العجز
- ياروسلاف هونكا جندي الحرب العالمية الثانية الأوكراني الكندي
- عندي سؤال قد حيرني حول الاختلاط. فنحن مقاولون، قد نجتمع في مكان معين نتحدث عن أشياء مختلفة، ويكون هن
- أنا نائمة حلمت وكأننى جالسة على كرسي في مكان عملي وشعرت بشهوة تسري في جسدي بدون سبب أو مثلا معي أحد