النص يوضح أن الأجر الوارد في القرآن يشمل كل من يقرأه قراءة صحيحة، بغض النظر عن نيته. سواء كان القارئ يحفظ القرآن، أو يراجع ما حفظه، أو يقرأ للاستشهاد، أو لأي غرض آخر، فإنه يحصل على أجر عظيم. هذا الأجر يتمثل في أن لكل حرف حسنة، والحسنة بعشر أمثالها. بالإضافة إلى ذلك، تشمل هذه النعمة البسملة التي تعتبر آية مستقلة في أول كل سورة، باستثناء سورة التوبة حيث تكون البسملة جزءًا من آية من سورة النمل. هذا يعني أن القراءة الصحيحة للقرآن بأي نية كانت تجلب الأجر العظيم المذكور في الحديث النبوي الشريف.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يقال إن الزواج يزول بالطلاق، واللعان، والخلع، والفسخ. ما المقصود باللعان؟
- عندي سؤال لفضيلة الشيخ عن الإمام محمد أبو زهرة بخصوص كلامه عن الإمام محمد بن عبد الوهاب وشيخ الإسلام
- عبدول مباي
- إن ناسًا تكلموا في عرضي -أنا وزوجتي- أمام كثير من الناس، وانتشر الخبر بشكل فظيع، وعند المواجهة حلفوا
- كنت في الرفع من الركوع فقلت الله أكبر، وبعدها قلت سمع الله لمن حمده، فما حكم صلاتي؟ وبعد السلام سجدت