في النص، يُطرح سؤال حول أول مخلوقات الله، حيث يُذكر أن هناك ثلاثة أقوال مقبولة في هذا الشأن. الأول هو أن القلم هو أول مخلوق لله، وهو ما يراه بعض العلماء مثل ابن جرير الطبري وابن الجوزي. الثاني هو أن العرش هو أول مخلوقات الله، وهو رأي ابن القيم وابن تيمية. الثالث هو أن الماء هو أول مخلوق، وهو ما يراه ابن مسعود. يُشير النص إلى أن العرش خُلق قبل القلم، كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية، بينما يرى بعض السلف أن الماء سبق كل شيء، ويعتبره ابن رجب أصل المخلوقات ومادتها. بناءً على ذلك، يُستنتج أن أول مخلوقات الله هو الماء، ثم العرش، ثم القلم، ثم خلق السماوات والأرض.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حطمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده. ثم بعد، إنني شاب قد لازمتني الوسوسة منذ أكثر من ث
- هل يمكن للمسلم أن يتوب التوبة النصوح من الاستهزاء بالدين، وسب النبي، أو الله، بنية أن يرزقه الله حيا
- جوسلين دي غرانديس
- ما هو الحكم في من جامع زوجته في الليل ثم نام حتى صلاة الفجر ثم اغتسل وذهب إلى الصلاة؟.
- غلام محمد قادِر رئيس حزب الجَتِيَة الوطني البنغلاديشي