منذ الحضارات الأولى، سلكت طرق مختلفة لنشر المعرفة، فاستخدمت النصوص المنقوشة على ألواح الطين والورق البردي للوصول إلى النخبة المثقفة. مع ظهور الكتب المقدسة والإنجيل، أصبحت الكتابة وسيلة أساسية لنقل الدين والفلسفة في العصر الإسلامي، وأسست دار الحكمة في بغداد عام ميلادي مسيرة ترجمة الأعمال اليونانية والفارسية والسريانية إلى العربية، ما ساهم بتقدم العلوم. ثم جلب اختراع الطباعة ثورة جديدة، وسمح للدور التجارية بنشر الكتب بكميات أكبر، ونتيجة لذلك، ازداد عدد القراء بشكل كبير. في الوقت الحاضر، أصبحت وسائل الإعلام الرقمية – الإنترنت والمجلات الإلكترونية والبرامج التعليمية – حجر الزاوية في نشر العلم والمعرفة، مما يوفر الوصول الفوري للمعلومات لأعداد هائلة من الأشخاص حول العالم.
إقرأ أيضا:تأملات و خواطر حول المولد النبوي الشريفمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي شبهة يدعيها البعض وهي أنه كلما ذكر النبي صلى الله عليه وسلم فلا بد للمسلم أن يصلي عليه بينما لا
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: - للميت ورثة من الرجال: (ابن أخ شقيق) العدد 3 (عم (أ
- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وتقبّل الله صيامكم ماهي حقوق الإمام على المصلين، وهل
- ما معنى هذا الحديث: حدثنا أبو خالد الأحمر، عن حجاج، عن أبي جعفر، قال: قال رسول الله: «أشد الأعمال ثل
- كنت قد نذرت إن نجاني الله من أمر ما؛ سوف أقلع عن التدخين، وكنت لا أدخن إلا السجائر. وفعلا نجاني الله