يطرح النص جدلاً حاد حول مصطلح “الرياضة الاصيلة” في عالمٍ يهيمن عليه التنافس والسيطرة.
يشير نوح بن تاشفين إلى أن القوى الكبرى تُستغل الرياضة لتحقيق مصالحها، تاركةً قيم التضامن جانباً. عبد الكريم اللمتوني يؤكد على “العُبث” الذي أصبحت تعمّ الرياضة، مستشهداً برغبة اللاعبين في الفرص الرياضية بغض النظر عن القيم الأخلاقية.
هل كانت قيم التضامن والعدالة الاجتماعية أبدًا حقيقية في عالم الرياضة؟ تساءل عبد الوهاب الدين الريفي، ونُقح بثينة المدغري نظرية “تغير الواقع” لتؤكد على أن القيم تتغير مع الزمن. من ناحية أخرى، يقترب نبيل البدوي من النقاش من منظور سياسي، مُشددًا على دور مصالح الدول في عدم تحقيق العدالة الاجتماعية.
إقرأ أيضا:الطاجين المغربي، أكلة عربية ضاربة في عمق التاريخيُختتم النص بتأكيد بثينة المدغري على أن الرياضة، كمرآة تعكس الصراعات وتشابك المصالح، ليست مجرد ملعب للسيطرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سلفا ألمادا
- نسكن بحي تكثر فيه المساجد إلا أن أقربها إلينا والمعتاد أن نقيم الصلاة فيه، يكثر خطأ من يِؤمنا فيه، ف
- توفي في منزلي بصعقة كهربائية من كابل يمر فوق منزلي شاب من عائلتي كان يساعدني في نقل بعض مواد البناء
- أعرف نفسي جيدًا، للأسف أنا إنسان ضعيف الإيمان، لكني مؤخرًا بدأت في التقرب أكثر من الله من خلال الصلا
- هل يجوز تصوير صفحات القرآن الكريم تصويراً فوتوغرافيا إذا كان للحاجة كدورات حفظ القرآن الكريم، وإذا ك