الشيخ عبد الحميد بن باديس، رائد الحركة الوطنية والإصلاحية في الجزائر، ترك بصمات واضحة في تاريخ بلاده. تلقى تعليمه الديني والعلمي في جامع الزيتونة بتونس، عاد إلى الجزائر ليصبح مدرساً ومصلحاً دينياً واجتماعياً حريصاً على النهوض الفكري والثقافي للجزائر آنذاك. أسس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين لنشر التعليم الإسلامي الصحيح وتعزيز الهوية الإسلامية بين الشعب، و شجع استخدام اللغة العربية في التعليم والتواصل اليومي.
رفض بشدة الضغط نحو التغريب، و دعا إلى الالتزام بالهوية الإسلامية والمقاومة السلمية للاستعمار الفرنسي. ترك الشيخ بن باديس إرثاً فكرياً أدبياً أصبح جزءً أساسياً من تاريخ الحركة الوطنية الجزائرية. يُعتبر حتى يومنا هذا رمزاً للمثابرة والإصرار في وجه الظروف القاسية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مرضت هذه الأيام ـ والحمد لله ـ علی طريق الشفاء، لكنني احتلمت ولا أستطيع الاغتسال حتی أشفی شفاء كاملا
- مشروب هيرز الروت بيير الأمريكي
- بالعربية: شيكار دهاوان
- أنا قصيرة القامة، ولكني لست قزما، لكن ما أواجهه في حياتي يصعب عليَّ تحمله، وكل من حولي من صغيرات، وم
- دخل صديقي في صلاة جمع بسبب المطر بين الظهر والعصر تقديمًا، فأدركَ الرَّكعة الأُولى من صلاة العصر أي