لا يوجد دليل قطعي على موقع الهبوط الفعلي لآدم وحواء، لكن هناك العديد من الروايات التي نسجت أساطير حول هذا الحدث. وفقًا لإحدى أشهر هذه الروايات، نزل آدم بالقرب من مدينة الهند القديمة سرنديب، المعروفة الآن بسنغافورة، بينما غادرت حواء نحو منطقة مقدسة أخرى وهي مكة المكرمة. وقد مرت فترة قبل أن يجتمع الاثنان مجدداً في عرفات. هذه القصة مستمدة بشكل كبير من التفاسير اليهودية والمسيحية بالإضافة إلى بعض التفسيرات الإسلامية المبكرة. بالإضافة لذلك، ذكر البعض أن الموقع كان أقرب إلى مدن مثل دمشق أو دمشق الجديدة حالياً أو حتى بالقرب مما يعرف الآن بالمملكة العربية السعودية. ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن كل هذه الروايات ليست معتبرة كتأكيدات قطعية بل تعتبر مجرد تكهنات تاريخية ودينية.
إقرأ أيضا:مدينة آسفي المغربية واحدة من بين أقدم مدن المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو التكرم بإفادتي عن حل هذه المشكلة وجزاكم الله كل خير. توفي والدي رحمه الله سنة 2002 وكانت والدتي
- عند ما أنام فإن منامي ثقيل جدا، وهذا يؤدي إلى تأخري في بعض الأحيان عن وقت صلاة الفجر. ماذا أعمل كي ل
- يوجد شخص وعنده حانوت وبدون بيع الخمر لن يصبح عنده بيع جيد، فهل له أن يستعمل أرباحها في دفع الضرائب ا
- Albert Gleizes
- لماذا (أغنية آني لينوكس)