في النقاش حول إعادة الكتابة للتاريخ، يطرح داوود بن عمر فكرة أن إعادة الكتابة ليست حلاً، بل مجرد تحايل لتغيير صياغة السيطرة. يرى أن التراث يُستخدم لتعزيز الهيمنة عبر تعريفات محددة منذ فجر التاريخ. رنا بن فضيل تدعم هذه الفكرة، معتبرة أن إعادة الكتابة تهدف إلى تمجيد الذات الجديدة بينما يهمل صوت الضعيف. تسأل عن من سيمنح المنصة للصوت الضعيف، مشيرة إلى ضرورة إيجاد منصات لأنفسنا ورفع أصواتنا دون انتظار إذن من الذات الجديدة. في المقابل، يرى عبد السميع الطرابلسي أن الذات الجديدة ستكون هي أصحاب السلطة، ويحذر من اللجوء إلى الفكاهة لمواجهة الهيمنة. برهان بن محمد يقدم رؤية أخرى، يشير إلى تطورات الثورات الديمقراطية، ويرى أن ثروة الفكر والثقافة يمكن استخدامها لإنشاء منصات مفتوحة للجميع، بدلاً من الاعتماد على الذات الجديدة.
إقرأ أيضا:دراسة علمية: التعلم العميق – التأثير الإعلامي على تطور جائحة كوفيد-19 في إفريقيا والعالم العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لو وجدت صورة في أحد الاستديوهات لرجل يقبل زوجته. هل يجب علي الإنكار؟ وإن كان يجب. فما الدليل من القر
- حفظكم الله ونفع بكم، زوجتي كانت تصلي أحياناً سنة الفجر القبلية حتى تتمها، فإذا انتهت قالت كسلاً: تكف
- أنا فتاة عمري15، عند ولادتي كانت شفتي تعاني من تشوه ولادي، فعالجها الأطباء المختصون، لكن لا يزال أثر
- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين. أما بعد: فلقد واجهت العديد من المواقف في ه
- وصلني مقطع فيديو جميل منذ عدة أيام على الجوال فيه داعية يتحدث عن وصف الرسول -صلى الله عليه وسلم-، فأ