لقد قطعت تقنية الذكاء الاصطناعي شوطًا بعيدًا منذ ظهورها لأول مرة في الخمسينيات من القرن الماضي، حيث أصبحت الآن جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية. بدأت الرحلة بتصور العلماء لآلات قادرة على أداء المهام التي يتطلب حلها ذكاء بشريًا، مثل فهم اللغة والتعرف على الصور واتخاذ قرارات معقدة. ومنذ ذلك الحين، تم تصنيف أنظمة الذكاء الاصطناعي إلى ثلاث فئات رئيسية: الذكاء الاصطناعي الضيق (المحدد)، والذكاء العام، والذكاء الفائق. بينما حقق الأول نجاحات ملحوظة في تطبيقات متنوعة، إلا أن الثاني والثالث ما زالا موضوع بحث مكثف.
تشمل تطبيقات الذكاء الاصطناعي مجموعة واسعة من القطاعات، بما في ذلك الرعاية الصحية والأمن السيبراني والتصنيع والنقل. وفي قطاع الرعاية الصحية تحديدًا، أثبتت نماذج التعرف على الأنماط المدربة جيدًا فعاليتها في تشخيص الأمراض الطبية مبكرًا ودقيقة باستخدام بيانات الأشعة السينية. وبالمثل، يلعب الذكاء الاصطناعي دورًا حيويًا في مجال الأمن السيبراني، حيث تستخدم خوارزميات التعلم الآلي لحماية المعلومات
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الوش- أنا شاب عندي 22 سنة، لا زلت طالب علم. ولكن الحمد لله عقيدتي سليمة، أحياناً أطالع حسابات بعض الملحدين
- في ما مضى أخذت من شركة نقودا لكي أسرع في إنجاز عمل ما وأعتقد أن هذا المال يعتبر رشوة أخذتها من هذه ا
- ماذا كان يقصد الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله للأعرابي (إن عرشه وسمواته لهكذا) وقال بأصابعه مثل القب
- لقد نذرت نذرا ولم يتحقق بأكمله فهل يجب علي الوفاء به ... يعني أني نذرت إذا نجحت بالمواد بالجامعة سأف
- أشكركم على جهودكم، وأسأل الله تعالى أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال، وسؤالي هو: كانت لدي عادة وهي أن