يتناول النقاش حول الأجندة الخفية وراء فرض مناهج تعليمية جديدة عدة زوايا مختلفة. يبدأ التطواني البناني بتأكيده على وجود علاقة مباشرة بين تحديد الخطوط التعليمية وأغراض مستترة، مما يفتح الباب أمام احتمالية وجود أجندات خفية. يقترح زِيدان القاسمي ضرورة تفحص هذه الادعاءات بشمول تفاصيل تاريخية وتمحيص اجتماعي، مشددًا على أهمية الأدلة الداعمة. من جانبه، يدعو رياض بن مبارك إلى الحكم الأولي على المقاصد الرسمية قبل وضع فرضيات الشك، معتبرًا أن هناك نقابًا سياسيًا كامنًا خلف الأوراق. يرى فتحي الدين الغزواني أن الظروف الواقعية تستوجب إعادة النظر في الرموز والنظم المتداولة، مشيرًا إلى تشابكات سرية وانعكاساتها على المجتمعات. في المقابل، يحذر توفيق الوادانوني من الاستنتاجات المبكرة، مؤكدًا أن كثافة الروابط وعوامل التأثير تجعل من الصعب الوصول إلى الحقائق. أخيرًا، تؤكد ليلى الصقالي أن حجم المهارات المتراكمة والأصول المعرفية هي المدخل الوحيد لفهم العملية الجديدة، مشيرة إلى أنها تستشعر الفكر الإنساني بكل طبقاته العمرانية والثقافية.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي لعبد الحكيم الحمري درويش- أريد أن أخرج زكاة مالي وحين جمعت المال أشكل علي أمر وهو: أن أخي أخذ قرضا عن طريق راتبي بمعنى أن التق
- جزاكم الله على مجهودكم الطيب وإن شاء الله في ميزان حسناتكم . قبل أسبوع سألت سؤالا عن حكم مرطب الجسم،
- أريد أن أعرف الأدلة من الكتاب والسنة وقول الصحابة والعلماء في : هل يحاسب الله الحاكم إن لم يفرض الشر
- تعرفت على فتاة من خلال عملي، ونيتي هي الزواج. قبل فترة حلفت ثلاث مرات كتابةَ، أن عليها فعل شيء محدد
- سؤالي عن المسائل الخلافية: هل من يفتي بقول، وفي المسألة خلاف يعلمه، أو لا يعلمه، يكون غير مؤمن بالأق