في نقاش مثير للاهتمام حول التنمية المستدامة وحفظ البيئة، سلطت المشاركات الضوء على أهمية إيجاد توازن دقيق بين الرغبة في التقدم الاقتصادي وبين الحاجة الملحة لحماية الثقافة المحلية والاستقرار الاجتماعي. أكدت سارة البدوي على دور التنمية المستدامة في رأس الخيمة، بينما شدد سعيد بناني على ضرورة الموازنة بين الاستقرار الاجتماعي ورؤية تنموية طموحة. ومع ذلك، أثار راغب الزاكي تساؤلات مهمة حول مدى واقعية استخدام مصطلح “الاستدامة” كمجرد شعار زينة للسياسات غير العملية. ويؤكد أن التحقق من نجاعة هذا النهج يجب أن يتم عبر التطبيق العملي وليس فقط على الورق.
عبد المنعم بن موسى ودليلة بن عمر اتفقا مع رأيهما بأن التنمية المستدامة ليست مجرّد شعار وإنما حاجة حيوية. وأوضحوا أنه لتحقيق نمو مستدام حقاً، ينبغي التركيز ليس فقط على الجانب الاقتصادي ولكن أيضاً على الأبعاد الاجتماعية والبيئية. وهكذا، فإن أي نهج شامل للتطوير يجب أن يستثمر بقدرٍ متساوٍ تقريباً في البشر والبيئة، وذلك لمنع الإخلال بالنظام البيئي وتوفير حياة أفضل للمجتمعات المح
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء العامة- هل بعد هذه الدنيا وبعد الحساب سيخلق الله سبحانه وتعالى خلقاً آخر؟
- قمت بالاتفاق مع أخي على شراء شقته التي يملكها كونه يريد بيعها، وأود الانتفاع بها، وأعطانيها بسعر تفض
- لدي مبلغ من المال استثمرته في التقسيط، وما يأتيني من الأقساط الشهرية أستثمره كذلك في التقسيط، ومصدر
- أريد أن أفهم مسألة معجزات الأنبياء عليهم السلام, فهناك من يقول: إن من قال: إن الأنبياء فعلوا كذا وكذ
- مايا هيراساوا